تحكي فيروز لنازك باسيلا التفاصيل الصغيرة فتصنع صورة مختبئة خلف المسارح والأضواء والقصائد. تكشف عما وراء الذكريات، وتعيد رسم ملامح زمن لبناني كامل.. فهل لصوت الضيعة أن يتحول إلى مرآة لمدينة وعصر كامل؟
من أين استمدت لطيفة الزيات قوتها لتواجه المحتل والمجتمع معًا، وواصلت لتصوغ وعي جيلها، وتشق طريقها ما بين الجامعة والمعتقل؟ وكيف أسهمت تجربتها في إعادة تعريف موقع المرأة في المجال العام؟
منذ طفولتها تسعى إلى هذه اللحظة أن ترفع صوتها طلبًا للحرية من البيت ومن المحتل.